يتم التشغيل بواسطة Blogger.

المساهمون

[الشائعة :][6]

وظائف
أخبار
ثقافة عامة
تعليم
دين
تكنولوجيا
معلم
خدمة عملاء
محاسب
أخصائي تسويق
صحة
سائق
إعلانات
سكرتير
مبيعات
ممرضة
IT
بائع
دكتور
فني
أمين مخازن
أمين مكتبة
استقبال
مدخل بيانات
مدير المخازن الفنية
مسؤول المشتريات
مساعد مدير
مشرف أمن
مشرف مبيعات
مطوّر .Net
مطوّر برمجيات
مهندس
موظف مشتريات
أخصائي الامتثال
أخصائي تطبيقات الأعمال
أخصائي تغذية
أخصائي خدمات إدارية
أخصائي علاج طبيعي
أخصائي في الأمن
أخصائي في الشؤون القانونية والتوثيق الحكومي
إستشاري
اختصاصي تحليل أعمال
اختصاصي نظم تطبيقية
اخصائي نفسي
اقتصادي
باريستا
تدقيق داخلي
جزار
حامل الأمتعة
رئيس قسم
صيدلي
عامل
فاحص دم
فني أشعة
فني سمعيات
فني طائرات
فني مركبات
قائد فريق
كاتب محتوى
كاشير
محلل نظم تطبيقية
مدرب مهني
مدقق
مدير إنتاج
مدير تدريب
مدير حسابات رئيسي
مدير قسم
مدير مبيعات
مدير مشاريع
مدير مطعم
مديرتنفيذي
مراقب جودة
مرشد طلابي
مسؤول سلسلة الإمداد
مسؤول نظام
مساعد سباحة
مساعد ممرض
مصمم المبيعات
مصور
مندوب
منسق جودة
منسق مركز تدريب
مهندس تقني مبتدئ
مهندس قسم البطاريات
مهندس مبيعات
نائب مدير
ويتر

صمت «الصحة» ضاعف أعداد الوافدين أمام مراكز «التأمين الصحي»

المخاوف من زيادة الرسوم إلى 130 ديناراً دفعتهم إلى التكدّس ببطانياتهم فجراً

ويستمر تكدس الوافدين أمام مراكز التأمين الصحي في ظل صمت وزارة الصحة عن توضيح ما تردد بالنفي أو التأكيد عن زيادة قيمة التأمين إلى 130 ديناراً في السنة الواحدة.

الساعون إلى الحصول على تأمين بقيمة 50 ديناراً تلحفوا العراء وقبل طلوع الفجر حملوا بطانياتهم وقصدوا مراكز التأمين الصحي لضمان تأمين دورلإنجاز معاملته وسط الزحام الشديد للمراجعين!

ومع غياب توضيح «صحي» من وزارة الصحة، بعدما صاحب تصريح سابق لوزير الصحة الدكتور جمال الحربي من لبس عن تسلم شركة جديدة مقاليد الأمور في مراكز التأمين الصحي، ومن ثم تسليم العمل لشركة الضمان الصحي والتي سبق أن أعلنت أن قيمة الرسوم ستكون 130 ديناراً عن السنة الواحدة للشخص الواحد. وقال مراقبون لـ «الراي» إن «وزارة الصحة تتحمل مسؤولية ما يحدث في ظل صمتها وعدم مبادرتها بتوضيح الصورة للمراجعين وتبديد مخاوفهم من رفع رسوم الضمان الصحي، وذلك للحد من الازدحام المتكرر بصفة يومية والذي بلغ ذروته أمس وأول من أمس». وكشف المراقبون ان «متوسط إنجاز المعاملات يختلف من مركز لآخر ويترواح بين 800 الى 900 معاملة يومياً، وهو معدل يفوق ضعف نسبته في السابق، إلا أن ذلك لم يحل دون شدة الازدحام أمام مراكز التأمين الصحي، ما دفع بعض المراجعين إلى المبيت أمام مراكز التأمين وإحضار بطانياتهم لتحميهم من البرد القارس».

أحد المراكز امتلأ عن آخره

الطوابير سيدة الموقف أمام مراكز التأمين

مراجعون افترشوا الأرض ببطانياتهم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جميع الحقوق محفوظة وظائف وأخبار الكويت