نتف رجال مباحث حولي ريش سوري تفرعن على الضعفاء، وتخصص في سلب الوافدين بمنطقة السالمية، باستخدام سيارات أصدقائه من دون علمهم وانتحال صفة رجال المباحث.
عدد من الوافدين استجاروا برجال المباحث بعد تزايد عمليات السلب بالإكراه التي تعرضوا لها في منطقة السالمية، من قبل شخص مجهول الهوية يدعي أنه ينتسب إلى المباحث.
ومن ضمن الوافدين المجني عليهم، عامل مصبغة هندي مواليد 1960 أخبر المباحثيين بأن شخصاً استوقفه في الشارع ذاته، وأخذه بالصيحة والصراخ وطالبه بإخراج بطاقته المدنية وتظاهر بأنه يقوم بالاستعلام عن بياناته عن طريق الهاتف، ثم أرغمه على صعود سيارته، وأوهمه أنه مطلوب ويستوجب اصطحابه إلى الإدارة العامة للمباحث الجنائية، وفي منتصف الطريق سلبه 360 ديناراً إيرادات المصبغة كانت في حافظة نقوده، وبعد حصوله عليها أنزله من السيارة ورمى وراءه حافظة نقوده.
عامل المصبغة أدلى بأوصاف المتهم، وتم تكثيف الانتشار الأمني من قبل رجال مباحث حولي في مكان الواقعة، وتمكنوا من ضبط عدد من المشتبه بهم وبعرضهم على المجني عليه تعرف على أحدهم واتضح أنه سوري، من مواليد 1980، وأنه يستغل مركبات أصدقائه من دون أن يخبرهم في عمليات السلب، واقتيد إلى التحقيق، حيث اعترف بفعلته مع ضحيته وبقضايا أخرى مماثلة، وأحيل على جهة الاختصاص لينال جزاء ما اقترفته يداه.
عدد من الوافدين استجاروا برجال المباحث بعد تزايد عمليات السلب بالإكراه التي تعرضوا لها في منطقة السالمية، من قبل شخص مجهول الهوية يدعي أنه ينتسب إلى المباحث.
ومن ضمن الوافدين المجني عليهم، عامل مصبغة هندي مواليد 1960 أخبر المباحثيين بأن شخصاً استوقفه في الشارع ذاته، وأخذه بالصيحة والصراخ وطالبه بإخراج بطاقته المدنية وتظاهر بأنه يقوم بالاستعلام عن بياناته عن طريق الهاتف، ثم أرغمه على صعود سيارته، وأوهمه أنه مطلوب ويستوجب اصطحابه إلى الإدارة العامة للمباحث الجنائية، وفي منتصف الطريق سلبه 360 ديناراً إيرادات المصبغة كانت في حافظة نقوده، وبعد حصوله عليها أنزله من السيارة ورمى وراءه حافظة نقوده.
عامل المصبغة أدلى بأوصاف المتهم، وتم تكثيف الانتشار الأمني من قبل رجال مباحث حولي في مكان الواقعة، وتمكنوا من ضبط عدد من المشتبه بهم وبعرضهم على المجني عليه تعرف على أحدهم واتضح أنه سوري، من مواليد 1980، وأنه يستغل مركبات أصدقائه من دون أن يخبرهم في عمليات السلب، واقتيد إلى التحقيق، حيث اعترف بفعلته مع ضحيته وبقضايا أخرى مماثلة، وأحيل على جهة الاختصاص لينال جزاء ما اقترفته يداه.
0 التعليقات
إرسال تعليق