يعكف رجال مباحث الأحمدي على تقصي أثر لص بلغت به الجرأة مبلغها فاقتحم شقة مصرية واعتدى عليها وعلى طفليها ضرباً قبل أن يجردها مما كانت ترتديه من اكسسوارات، وغادر حاملاً صندوقاً بداخله مصوغات ذهبية.
الحادثة التي شابهت تفاصيلها أحداث الأفلام البوليسية بدأت بطرق باب شقة تسكنها مقيمة مصرية مع طفليها في إحدى بنايات منطقة المهبولة، وعندما فتحت الباب تفاجأت بشخص لا تعرفه قام بدفعها إلى داخل الشقة، وأغلق الباب.
وداخل الشقة بدأ فصل جديد من فصول الرعب حيث قام أولاً بالاعتداء على المصرية ضرباً حتى لا ترفع صوتها، ثم قام بتجريدها من خاتم زواجها وما تلبسه من أساور، ولما بكى طفلاها خوفاً من مشاهد العنف انهال عليهما بالضرب مهدداً إياهما بالذبح إن صرخا، ثم انتقل برفقة الجميع إلى غرفة نوم الوافدة وسرق مصوغاتها الذهبية.
وحسب مصدر أمني «حين أتم اللص مهمته، ولدى شروعه في الهرب أطلقت الوافدة نداء استغاثة انبرى له أحد جيرانها، ولما حاول التدخل قام السارق بضربه واستطاع الفرار الى جهة غير معلومة».
وذكر المصدر أن «الضحية أفادت بأنها لا تعرف السارق إلا أنها شاهدته مرة في البناية، وتعرف اسمه الأول، فسجلت قضية جناية اقتحام منزل وسرقة بالإكراه أحيلت على رجال مباحث الأحمدي، الذين عكفوا على ملف القضية شارعين في أعمال التحري والبحث لكشف هوية اللص».
الحادثة التي شابهت تفاصيلها أحداث الأفلام البوليسية بدأت بطرق باب شقة تسكنها مقيمة مصرية مع طفليها في إحدى بنايات منطقة المهبولة، وعندما فتحت الباب تفاجأت بشخص لا تعرفه قام بدفعها إلى داخل الشقة، وأغلق الباب.
وداخل الشقة بدأ فصل جديد من فصول الرعب حيث قام أولاً بالاعتداء على المصرية ضرباً حتى لا ترفع صوتها، ثم قام بتجريدها من خاتم زواجها وما تلبسه من أساور، ولما بكى طفلاها خوفاً من مشاهد العنف انهال عليهما بالضرب مهدداً إياهما بالذبح إن صرخا، ثم انتقل برفقة الجميع إلى غرفة نوم الوافدة وسرق مصوغاتها الذهبية.
وحسب مصدر أمني «حين أتم اللص مهمته، ولدى شروعه في الهرب أطلقت الوافدة نداء استغاثة انبرى له أحد جيرانها، ولما حاول التدخل قام السارق بضربه واستطاع الفرار الى جهة غير معلومة».
وذكر المصدر أن «الضحية أفادت بأنها لا تعرف السارق إلا أنها شاهدته مرة في البناية، وتعرف اسمه الأول، فسجلت قضية جناية اقتحام منزل وسرقة بالإكراه أحيلت على رجال مباحث الأحمدي، الذين عكفوا على ملف القضية شارعين في أعمال التحري والبحث لكشف هوية اللص».
0 التعليقات
إرسال تعليق