شهدت أروقة لجنة الظواهر السلبية الدخيلة على المجتمع الكويتي في اجتماعها أمس، إحدى هذه الظواهر، بحسب اعتقاد عضو اللجنة صفاء الهاشم، بعد أن عاملها رئيس اللجنة، وفق ما أعلنت «بعنصرية وازدراء للمرأة».
الحكاية بدأت عندما حضرت النائبة الهاشم اجتماع اللجنة قبل وقت الانعقاد بقليل، واضعة اسمها على طاولة الاجتماع إلى جانب مقعد رئيس اللجنة النائب محمد هايف، والذي لم يصل للجنة قبل موعد انعقادها في تمام الساعة 12.30 ظهراً.
وفور وصول النائب هايف للاجتماع في تمام الساعة 12.30 جلس على طرف طاولة الاجتماع بعيداً عن موقع جلوس الهاشم، طالباً وضع اسمه في مقابل موقع جلسته الجديدة، الأمر الذي قابلته الهاشم بقولها «أنا افتتحت الجلسة لانك تأخرت وكوني رئيسة سن».
فعقب هايف قائلاً «لايحق لك افتتاح الاجتماع والمقرر موجود»، فبادرته بالسؤال «ليش ما تبي تقعد يمي شنو شايفني عوره»، فلم يجب هايف عن سؤال الهاشم قائلاً «بسم الله الرحمن الرحيم يُفتتح الاجتماع».
وعندها ثارت ثائرة الهاشم قائلة «هذه عنصرية وانت تزدري المرأة»، وتأبطت ملفاتها وأوراقها وهمت بمغادرة الاجتماع، مرددة «عسى الله لايطول عمرك يا صدام حسين».
وامتدت ثورة غضب الهاشم إلى حين وصولها إلى غرفة ممثلي وسائل الاعلام، قائلة «من لا يحترم السلام الوطني، كيف سيحترم المواطن؟ هذه عنصرية وازدراء للمرأة».
الحكاية بدأت عندما حضرت النائبة الهاشم اجتماع اللجنة قبل وقت الانعقاد بقليل، واضعة اسمها على طاولة الاجتماع إلى جانب مقعد رئيس اللجنة النائب محمد هايف، والذي لم يصل للجنة قبل موعد انعقادها في تمام الساعة 12.30 ظهراً.
وفور وصول النائب هايف للاجتماع في تمام الساعة 12.30 جلس على طرف طاولة الاجتماع بعيداً عن موقع جلوس الهاشم، طالباً وضع اسمه في مقابل موقع جلسته الجديدة، الأمر الذي قابلته الهاشم بقولها «أنا افتتحت الجلسة لانك تأخرت وكوني رئيسة سن».
فعقب هايف قائلاً «لايحق لك افتتاح الاجتماع والمقرر موجود»، فبادرته بالسؤال «ليش ما تبي تقعد يمي شنو شايفني عوره»، فلم يجب هايف عن سؤال الهاشم قائلاً «بسم الله الرحمن الرحيم يُفتتح الاجتماع».
وعندها ثارت ثائرة الهاشم قائلة «هذه عنصرية وانت تزدري المرأة»، وتأبطت ملفاتها وأوراقها وهمت بمغادرة الاجتماع، مرددة «عسى الله لايطول عمرك يا صدام حسين».
وامتدت ثورة غضب الهاشم إلى حين وصولها إلى غرفة ممثلي وسائل الاعلام، قائلة «من لا يحترم السلام الوطني، كيف سيحترم المواطن؟ هذه عنصرية وازدراء للمرأة».
0 التعليقات
إرسال تعليق