أمسك مباحثيو العاصمة مصرياً قبل مغادرته البلاد هارباً عبر منفذ المطار، إثر قتله بالخطأ مواطنه دهساً بآلية ثقيلة لتسوية الطرق الإسفلتية لا يحمل تصريحاً لقيادتها.
عامل مصري كان استنجد بغرفة عمليات وزارة الداخلية لإسعاف شقيقه الذي سقط تحت آلية ضخمة تستخدم في تسوية الطرق الإسفلتية يقودها مواطنه الذي هرب من المكان بعد الحادث الذي حصل على شارع أبو ظبي الساحلي مقابل منطقة الصليبخات فسارع إلى المكان رجال الأمن والطوارئ الطبية، ليجدوا المدهوس قد فارق الحياة جراء إصابات بليغة جداً تعرض لها.
وأفاد مصدر أمني بأن «رجال الأمن انتدبوا الأدلة الجنائية وبعد معاينة الجثة رُفعت وأحيلت إلى الطب الشرعي»، لافتاً إلى أنه «باستجواب العمال أفادوا بأنهم نبهوا سائق الآلية أثناء العمل لكنه بسبب الضوضاء لم يستمع إليهم، فتم تسجيل قضية دهس ووفاة وهروب، قام المباحثيون على إثرها باستصدار أمر منع سفر وضبط وإحضار بحقه». ولفت المصدر إلى أن «رجال مباحث العاصمة ولدى محاولة السائق مغادرة البلاد عن طريق منفذ المطار أمسكوا به، وأحالوه على التحقيق حيث اعترف بأنه أثناء رجوعه بالآلية لم يسمع تحذيرات العاملين بأن الضحية خلفه فدهسه من دون قصد، وبرر هروبه بأنه لا يملك تصريحاً يؤهله من قيادتة تلك المركبة، فخاف وهرب، فتم احتجازه لاستكمال التحقيقات معه في قضية قتل خطأ».
عامل مصري كان استنجد بغرفة عمليات وزارة الداخلية لإسعاف شقيقه الذي سقط تحت آلية ضخمة تستخدم في تسوية الطرق الإسفلتية يقودها مواطنه الذي هرب من المكان بعد الحادث الذي حصل على شارع أبو ظبي الساحلي مقابل منطقة الصليبخات فسارع إلى المكان رجال الأمن والطوارئ الطبية، ليجدوا المدهوس قد فارق الحياة جراء إصابات بليغة جداً تعرض لها.
وأفاد مصدر أمني بأن «رجال الأمن انتدبوا الأدلة الجنائية وبعد معاينة الجثة رُفعت وأحيلت إلى الطب الشرعي»، لافتاً إلى أنه «باستجواب العمال أفادوا بأنهم نبهوا سائق الآلية أثناء العمل لكنه بسبب الضوضاء لم يستمع إليهم، فتم تسجيل قضية دهس ووفاة وهروب، قام المباحثيون على إثرها باستصدار أمر منع سفر وضبط وإحضار بحقه». ولفت المصدر إلى أن «رجال مباحث العاصمة ولدى محاولة السائق مغادرة البلاد عن طريق منفذ المطار أمسكوا به، وأحالوه على التحقيق حيث اعترف بأنه أثناء رجوعه بالآلية لم يسمع تحذيرات العاملين بأن الضحية خلفه فدهسه من دون قصد، وبرر هروبه بأنه لا يملك تصريحاً يؤهله من قيادتة تلك المركبة، فخاف وهرب، فتم احتجازه لاستكمال التحقيقات معه في قضية قتل خطأ».
0 التعليقات
إرسال تعليق