يتم التشغيل بواسطة Blogger.

المساهمون

[الشائعة :][6]

وظائف
أخبار
ثقافة عامة
تعليم
دين
تكنولوجيا
معلم
خدمة عملاء
محاسب
أخصائي تسويق
صحة
سائق
إعلانات
سكرتير
مبيعات
ممرضة
IT
بائع
دكتور
فني
أمين مخازن
أمين مكتبة
استقبال
مدخل بيانات
مدير المخازن الفنية
مسؤول المشتريات
مساعد مدير
مشرف أمن
مشرف مبيعات
مطوّر .Net
مطوّر برمجيات
مهندس
موظف مشتريات
أخصائي الامتثال
أخصائي تطبيقات الأعمال
أخصائي تغذية
أخصائي خدمات إدارية
أخصائي علاج طبيعي
أخصائي في الأمن
أخصائي في الشؤون القانونية والتوثيق الحكومي
إستشاري
اختصاصي تحليل أعمال
اختصاصي نظم تطبيقية
اخصائي نفسي
اقتصادي
باريستا
تدقيق داخلي
جزار
حامل الأمتعة
رئيس قسم
صيدلي
عامل
فاحص دم
فني أشعة
فني سمعيات
فني طائرات
فني مركبات
قائد فريق
كاتب محتوى
كاشير
محلل نظم تطبيقية
مدرب مهني
مدقق
مدير إنتاج
مدير تدريب
مدير حسابات رئيسي
مدير قسم
مدير مبيعات
مدير مشاريع
مدير مطعم
مديرتنفيذي
مراقب جودة
مرشد طلابي
مسؤول سلسلة الإمداد
مسؤول نظام
مساعد سباحة
مساعد ممرض
مصمم المبيعات
مصور
مندوب
منسق جودة
منسق مركز تدريب
مهندس تقني مبتدئ
مهندس قسم البطاريات
مهندس مبيعات
نائب مدير
ويتر

لماذا خص إبراهيم عليه السلام بالذكر في التشهد ؟

كتب بواسطة :facebook2y | السبت، 16 أبريل 2016 | 0

سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : لماذا خُص إبراهيم عليه السلام بدعوة التوحيد ، مع أن جميع الأنبياء دعوا إلى التوحيد ؟
فأجاب :
"كل الأنبياء جاءوا بالتوحيد ، قال تعالى : (وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ) الأنبياء/25، لكن إبراهيم أبو العرب ، وأبو الإسرائيليين ، وهو يدعو إلى التوحيد الخالص ، واليهود والنصارى ادعوا أنهم أتباعه ، والمسلمون هم أتباعه ، فكان هو عليه الصلاة والسلام قد خُصَّ بأنه أبو الأنبياء ، وأنه صاحب الحنيفية ، وأمرنا باتباعه ؛ لأننا نحن أولى بإبراهيم ، كما قال عز وجل : (إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهَذَا النَّبِيُّ وَالَّذِينَ آمَنُوا) آل عمران/68 ، وقال رداً على اليهود والنصارى : (مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيّاً وَلا نَصْرَانِيّاً وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفاً مُسْلِماً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) آل عمران/67" انتهى .

 
"لقاء الباب المفتوح" (189/السؤال رقم 7) .
وللعلامة بدر الدين العيني الحنفي رحمه الله ملحظ آخر في توجيه سبب ذلك ، فيقول :
"فإن قيل : لم خص إبراهيم عليه السلام من بين سائر الأنبياء عليهم السلام بذكرنا إياه في الصلاة ؟
قلت : لأن النبي عليه السلام رأى ليلة المعراج جميع الأنبياء والمرسلين ، وسلم على كل نبي ، ولم يسلم أحد منهم على أمته غير إبراهيم عليه السلام ، فأمرنا النبي عليه السلام أن نصلي عليه في آخر كل صلاة إلى يوم القيامة ، مجازاة على إحسانه .
ويقال : إن إبراهيم عليه السلام لما فرغ من بناء الكعبة دعا لأمة محمد عليه السلام وقال : اللهم من حج هذا البيت من أمة محمد فهَبْه مني السلام ، وكذلك دعا أهله وأولاده بهذه الدعوة ، فأُمرنا بذكرهم في الصلاة مُجازاة على حُسْن صنيعهم" انتهى .
"شرح سنن أبي داود" للعيني (4/260) .
والله أعلم .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جميع الحقوق محفوظة وظائف وأخبار الكويت